لقد تناولنا في مقالات سابقة
مختلف التصورات والتكهنات بشكل الاجهزة القادمة في المستقبل من اجهزة سواء
من صنع ابل او غيرها، وقد نشرت التفاصيل المطولة عن هذه الاجهزة حسب رؤية
من يصممها في مخيلته.
تصور مستقبلي لجهاز الايباد القادم من صنع شركة ابل !
اليوم ظهر تصميم جديد لجهاز الايباد المستقبلي والملفت في هذا التصميم انه يقدم لنا جهاز ايباد شفافا تماما. استعرض المصمم ريكاردو افونسو، مفهوماً مستقبلياً لأجهزة الايباد، لا يستند إلى فكرة الشاشات المرنة القابلة للطي والانثناء، كما هو الحال بالنسبة لاتجاهات شركات التقنية المستقبلية في الوقت الراهن، إنما يرتكز على مفهوم الشاشة الشفافة النافذة للضوء، إذ يتمتع هذا الايباد بتصميم أنيق وجذاب، فضلاً عن نحافته وخفته الملحوظة، نظراً لاعتماده على الزجاج الخفيف. ويتوقع أن يكون مغطى بطبقة الحماية المقاومة للخدوش والصدمات والسقوط.
عند إلقاء نظرة أولية على صورة الايباد الشفاف النحيف، يتبادر الى الاذهان: أين مكونات وأجزاء الجهاز الداخلية، لطالما الشاشة زجاجية نافذة للضوء، في هذا الصدد أجاب المصمم ريكاردو افونسو، قائلاً: “بسبب عدم توافر بطاريات ومعالجات شفافة بشكل فعلي وواسع النطاق، لذا قام بحل هذه المشكلة وإعادة صياغة جهاز الايباد من جديد عن طريق إخفاء هذه المكونات داخل إطاري الجهاز العلوي والسفلي، فيما يبدو الإطاران كبيرين لاستيعاب هذه المكونات والكاميرا ومفتاح الشاشة الرئيسية فيهما”.
ويرى المصمم أنه لا بد من طرح مفاهيم مستقبلية لأجزاء ومكونات داخلية تبدو أصغر حجماً وأخف من نظيرتها الحالية المستخدمة في الاجهزة اللوحية الحالية، مشيراً إلى أن الأمر ليس بالصعوبة المتوقعة
اليوم ظهر تصميم جديد لجهاز الايباد المستقبلي والملفت في هذا التصميم انه يقدم لنا جهاز ايباد شفافا تماما. استعرض المصمم ريكاردو افونسو، مفهوماً مستقبلياً لأجهزة الايباد، لا يستند إلى فكرة الشاشات المرنة القابلة للطي والانثناء، كما هو الحال بالنسبة لاتجاهات شركات التقنية المستقبلية في الوقت الراهن، إنما يرتكز على مفهوم الشاشة الشفافة النافذة للضوء، إذ يتمتع هذا الايباد بتصميم أنيق وجذاب، فضلاً عن نحافته وخفته الملحوظة، نظراً لاعتماده على الزجاج الخفيف. ويتوقع أن يكون مغطى بطبقة الحماية المقاومة للخدوش والصدمات والسقوط.
عند إلقاء نظرة أولية على صورة الايباد الشفاف النحيف، يتبادر الى الاذهان: أين مكونات وأجزاء الجهاز الداخلية، لطالما الشاشة زجاجية نافذة للضوء، في هذا الصدد أجاب المصمم ريكاردو افونسو، قائلاً: “بسبب عدم توافر بطاريات ومعالجات شفافة بشكل فعلي وواسع النطاق، لذا قام بحل هذه المشكلة وإعادة صياغة جهاز الايباد من جديد عن طريق إخفاء هذه المكونات داخل إطاري الجهاز العلوي والسفلي، فيما يبدو الإطاران كبيرين لاستيعاب هذه المكونات والكاميرا ومفتاح الشاشة الرئيسية فيهما”.
ويرى المصمم أنه لا بد من طرح مفاهيم مستقبلية لأجزاء ومكونات داخلية تبدو أصغر حجماً وأخف من نظيرتها الحالية المستخدمة في الاجهزة اللوحية الحالية، مشيراً إلى أن الأمر ليس بالصعوبة المتوقعة
.
0 تعليقات
أضف تعليق